وهم العاطفة ..!!بقلم عطاف المالكي - مدارات الفكر والأدب

 

:: إعْلَاَنَاتُ مُنتـدى مدارات الفكـــر والأدب ::  
نبضـات مبدعي منتدى مدارات الفكر والأدب

مدارات الفكر والادب
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 136,728منتدى اكاديمية تباريح الضاد
عدد مرات النقر : 10
عدد  مرات الظهور : 136,740
"بكـم يزداد هذا موقعنــا نــورًا وجمــالًا، أنتم كالشــمعة التي تضــيء الدروب، والأخــلاق الفاضــلة التي تزين النفوس. إننا فخــورون بكم وبانتمائكــم إلينا، وواثقــون من أنكم ستكونون دائمًا خير ســفراء لهذا الموقـــع" إدارة الموقــــع

"مدارات الفكر والأدب، ومبتدأ وأنتم خبرهاـ سفينة تسير بخطى ثابتة نحو آفاق المعرفة، أنتم ربانها الحكيم وقائدها الملهم، تعملون معًا لبناء مستقبل مشرق" مرحــبا بكم مليــــون



  -==(( مميـــــزي مــدارات الفكــر والأدب))==-

أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات أغاريد
اللقب
المشاركات 1563
النقاط 1020
بيانات admin
اللقب
المشاركات 55
النقاط 10

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-08-2024, 12:54 PM
شمس الأدب غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل : Oct 2024
 فترة الأقامة : 12 يوم
 أخر زيارة : اليوم (12:22 PM)
 المشاركات : 1,032 [ + ]
 التقييم : 1076
 معدل التقييم : شمس الأدب has much to be proud ofشمس الأدب has much to be proud ofشمس الأدب has much to be proud ofشمس الأدب has much to be proud ofشمس الأدب has much to be proud ofشمس الأدب has much to be proud ofشمس الأدب has much to be proud ofشمس الأدب has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 38 مرة في 23 مشاركة

اوسمتي

افتراضي وهم العاطفة ..!!بقلم عطاف المالكي



وهم العاطفة
الحب هو زاد الحياة وبدونه لا طعم لها، وقصص الحب مستمرة طالما هناك كائنات تتنفس على سطح الأرض.
فهل نؤمن بالحب؟ أم أنه لم يعد موجودا على الكرة الأرضية؟
ثم ماذا عن حب المواقع والتواصل الإلكتروني لنرى من هم أبطال قصص الحب الوهمي
بعد قراءتي المستفيضة عن هذا النوع من الحب استنتجت أن ضحاياه غالباً المهمشون الذين يبحثون عن الحبّ بأي طريقة.
والسَّبب الثاني يعود إلى إحساسهم بالنَّقص، وعدم الِّثقة بالنَّفس، والمعاناة من إحساس الرَّفض،
واعتباره شخصًا غير مرغوب فيه، أو ليست لديه فرصة للتَّعارف والارتباط بالطَّرف الآخر
على أرض الواقع، أو التَّفكك الأسري، وعدم إشباع الحاجة للحبِّ والحنان العاطفي لديهم،
هذا إذا كان شاباً يافعاً؟! أما لو كان كهلاً ناضجاً فنحن أمام قدوة لا يقتدى به.!
وحسب ما سمعت وقرأت أن أكثر الذين يمارسونه المحرومين منه تركوا أمسهم ونسوا
أعمارهم وانصرفوا يتقمصون ويرتدون ثوب المراهقة الثانية..! فشلوا في بناء علاقتهم الجدية
مع زوجاتهم وأبنائهم وأشعلوا عاطفتهم المجانية على مواقع التعارف، فهي الملاذ الآمن بالنسبة
لهم يقضون الساعات في أحاديث مع العشيقة الوهمية؟! ربما تكون على شاكلتهم ناضجة
فسيولوجياً فقط.! أو غرة مراهقة خفيفة عقل مُهملة مهمشة تعاني من فراغ عاطفي وواقع كئيب..!
أما ما يميز العاشقون الإلكترونيون أنهم يملكون وقت فراغ كبيرا، فهم فارغون وإن امتلؤوا مسؤولية
لا يجدون ثقة بأنفسهم ليحبوا وينحبوا في الواقع. لا يقوون على إظهار ما بداخلهم إلاَّ أمام الشاشة
ومن وراء حجاب!. أما ما ينتج من تبعيات وسلبيات هذا النوع من الحب عدم اعتماده على بيئة خصبة،
مجرد أوهام. محاولة كلِّ طرف التَّجمل، وادعاء المثالية، واعتماد كلِّ طرف على ما يقوله الآخر فقط،
وهذه نقطة في غاية الأهمية لأنَّ الغالبية يؤمنون في بداية دخولهم بأنَّ الإنترنت عالم مثالي، لا كذب
ولا خداع فيه، لكنَّ الحقيقة أنَّه عين الكذب وذروة سنامه! يفوق الواقع بمراحل كبيرة ولا يوجد رادع
لذلك الخداع، لنكتشفه، والثِّقة مبنية على كلام الآخر فقط.
الاعتماد في حبِّ الآخر على طريقة كلامه، وأفكاره فقط، وإهمال جوانب كثيرة
أهمها السن الحقيقي لكلا الطرفين والمظهر وطريقة التَّعامل في الواقع، والحياة الاجتماعية،
والبيئة، بالإضافة إلى اختلاف أفكاره على أرض الواقع، وصفاته الحقيقية، والتَّطبيق العملي في الواقع.
طول فترة هذا الحبِّ دون وجود صورة واضحة لنهايته.
الخلاصة: بزوال السَّبب يزول هذا الحب، مجمل القول يتضح أن المرأة أو الفتاة
التي تجمعها علاقة برجل ما تعتقد أنه يحبها فعلاً بدليل أنه عقد علاقة معها إلا
أنها تفيق متأخرة على كارثة ووهم عواطف رخيصة وكرامة مسفوكة. خاتمة.. بعض
الأسئلة نطرحها لكلِّ من سقط ضحية هذا الوهم،
أنْ يسأل نفسه عن الأخطاء التي ارتكبها
هو وشريكه في اللعبة في حق نفسه وفي حق دينه؟
كم مرة وجدت نفسك تكذب على الطَّرف الآخر؟
كم مرة تقمصت دور الحنون، الرُّومانسي، الطَّيب،
الصَّبور، المؤثر على نفسه لسلب مشاعر الآخر أو استمالته؟
كم مرة شكوت الحنين الوجداني، لجرِّ الطَّرف الآخر إلى المصيدة؟
كم مرة مثلت دور الضَّحية والمخدوع في الحبِّ؟
كم مرة مثلت دور من يلملم جراحه، ويبحث عن بديل مخلص، وديع،
محبٍّ لشد الطَّرف الآخر؟
طبعاً أنت تجيب عنها أيها العاشق الوهمي بينك وبين نفسك،
ولن نرغمك منعاً لإحراجك وخجلك من نفسك..!
وفي النهاية بدأت هذه الظاهرة تنحسر على نطاق واسع
وإن وُجِدت الآن فهي ضحك وتسالي لينتهي بالحظر وإقفال نافذة الوهم
منقول عن الكاتبة عطاف المالكي

كلمات البحث

الحقوق محفوظة لمنتدى مدارات الفكر والأدب






رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ شمس الأدب على المشاركة المفيدة:
 (10-08-2024)
قديم 10-08-2024, 12:55 PM   #2


الصورة الرمزية admin
admin غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Sep 2024
 أخر زيارة : 10-11-2024 (12:31 PM)
 المشاركات : 55 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1
تم شكره 65 مرة في 34 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



شــكرًا جزيــلًا يا شمس الأدب...
شكرًا جزيلًا لك على مشاركتك القيمة.
كلماتك كانت مفعمة بالإبداع والعمق
واستطاعت أن تلامس مشاعرنا وتفتح لنا آفاقًا جديدة من التفكير والتأمل.
نقدر جهدك في كتابة ونشر هذا الموضوع المميز
ونتمنى لك دوام التألق والإلهام
استمر في عطائك الأدبي، فقد أثريت المنتدى بطرحك الجميل.


 

رد مع اقتباس
قديم 10-08-2024, 02:40 PM   #3


الصورة الرمزية المختار
المختار غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل :  Oct 2024
 أخر زيارة : 10-09-2024 (12:21 PM)
 المشاركات : 13 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 16
تم شكره 15 مرة في 10 مشاركة
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس الأدب مشاهدة المشاركة
وهم العاطفة
الحب هو زاد الحياة وبدونه لا طعم لها، وقصص الحب مستمرة طالما هناك كائنات تتنفس على سطح الأرض.
فهل نؤمن بالحب؟ أم أنه لم يعد موجودا على الكرة الأرضية؟
ثم ماذا عن حب المواقع والتواصل الإلكتروني لنرى من هم أبطال قصص الحب الوهمي
بعد قراءتي المستفيضة عن هذا النوع من الحب استنتجت أن ضحاياه غالباً المهمشون الذين يبحثون عن الحبّ بأي طريقة.
والسَّبب الثاني يعود إلى إحساسهم بالنَّقص، وعدم الِّثقة بالنَّفس، والمعاناة من إحساس الرَّفض،
واعتباره شخصًا غير مرغوب فيه، أو ليست لديه فرصة للتَّعارف والارتباط بالطَّرف الآخر
على أرض الواقع، أو التَّفكك الأسري، وعدم إشباع الحاجة للحبِّ والحنان العاطفي لديهم،
هذا إذا كان شاباً يافعاً؟! أما لو كان كهلاً ناضجاً فنحن أمام قدوة لا يقتدى به.!
وحسب ما سمعت وقرأت أن أكثر الذين يمارسونه المحرومين منه تركوا أمسهم ونسوا
أعمارهم وانصرفوا يتقمصون ويرتدون ثوب المراهقة الثانية..! فشلوا في بناء علاقتهم الجدية
مع زوجاتهم وأبنائهم وأشعلوا عاطفتهم المجانية على مواقع التعارف، فهي الملاذ الآمن بالنسبة
لهم يقضون الساعات في أحاديث مع العشيقة الوهمية؟! ربما تكون على شاكلتهم ناضجة
فسيولوجياً فقط.! أو غرة مراهقة خفيفة عقل مُهملة مهمشة تعاني من فراغ عاطفي وواقع كئيب..!
أما ما يميز العاشقون الإلكترونيون أنهم يملكون وقت فراغ كبيرا، فهم فارغون وإن امتلؤوا مسؤولية
لا يجدون ثقة بأنفسهم ليحبوا وينحبوا في الواقع. لا يقوون على إظهار ما بداخلهم إلاَّ أمام الشاشة
ومن وراء حجاب!. أما ما ينتج من تبعيات وسلبيات هذا النوع من الحب عدم اعتماده على بيئة خصبة،
مجرد أوهام. محاولة كلِّ طرف التَّجمل، وادعاء المثالية، واعتماد كلِّ طرف على ما يقوله الآخر فقط،
وهذه نقطة في غاية الأهمية لأنَّ الغالبية يؤمنون في بداية دخولهم بأنَّ الإنترنت عالم مثالي، لا كذب
ولا خداع فيه، لكنَّ الحقيقة أنَّه عين الكذب وذروة سنامه! يفوق الواقع بمراحل كبيرة ولا يوجد رادع
لذلك الخداع، لنكتشفه، والثِّقة مبنية على كلام الآخر فقط.
الاعتماد في حبِّ الآخر على طريقة كلامه، وأفكاره فقط، وإهمال جوانب كثيرة
أهمها السن الحقيقي لكلا الطرفين والمظهر وطريقة التَّعامل في الواقع، والحياة الاجتماعية،
والبيئة، بالإضافة إلى اختلاف أفكاره على أرض الواقع، وصفاته الحقيقية، والتَّطبيق العملي في الواقع.
طول فترة هذا الحبِّ دون وجود صورة واضحة لنهايته.
الخلاصة: بزوال السَّبب يزول هذا الحب، مجمل القول يتضح أن المرأة أو الفتاة
التي تجمعها علاقة برجل ما تعتقد أنه يحبها فعلاً بدليل أنه عقد علاقة معها إلا
أنها تفيق متأخرة على كارثة ووهم عواطف رخيصة وكرامة مسفوكة. خاتمة.. بعض
الأسئلة نطرحها لكلِّ من سقط ضحية هذا الوهم،
أنْ يسأل نفسه عن الأخطاء التي ارتكبها
هو وشريكه في اللعبة في حق نفسه وفي حق دينه؟
كم مرة وجدت نفسك تكذب على الطَّرف الآخر؟
كم مرة تقمصت دور الحنون، الرُّومانسي، الطَّيب،
الصَّبور، المؤثر على نفسه لسلب مشاعر الآخر أو استمالته؟
كم مرة شكوت الحنين الوجداني، لجرِّ الطَّرف الآخر إلى المصيدة؟
كم مرة مثلت دور الضَّحية والمخدوع في الحبِّ؟
كم مرة مثلت دور من يلملم جراحه، ويبحث عن بديل مخلص، وديع،
محبٍّ لشد الطَّرف الآخر؟
طبعاً أنت تجيب عنها أيها العاشق الوهمي بينك وبين نفسك،
ولن نرغمك منعاً لإحراجك وخجلك من نفسك..!
وفي النهاية بدأت هذه الظاهرة تنحسر على نطاق واسع
وإن وُجِدت الآن فهي ضحك وتسالي لينتهي بالحظر وإقفال نافذة الوهم
منقول عن الكاتبة عطاف المالكي
أحييكي ياختي العزيزة من القلب
مقال تميز لغةً و بوحاً و فكرا
قرأت كلماتكِ المنثورة بشغف و حب
ورأيتها تعكس روحاً رقيقةً شفافةً تقف وراء
كل حرف و كلمة..
تحياتي القلبية لكِ


 

رد مع اقتباس
قديم 10-08-2024, 04:35 PM   #4


الصورة الرمزية شمس الأدب
شمس الأدب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Oct 2024
 أخر زيارة : اليوم (12:22 PM)
 المشاركات : 1,032 [ + ]
 التقييم :  1076
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 38 مرة في 23 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة admin مشاهدة المشاركة
شــكرًا جزيــلًا يا شمس الأدب...
شكرًا جزيلًا لك على مشاركتك القيمة.
كلماتك كانت مفعمة بالإبداع والعمق
واستطاعت أن تلامس مشاعرنا وتفتح لنا آفاقًا جديدة من التفكير والتأمل.
نقدر جهدك في كتابة ونشر هذا الموضوع المميز
ونتمنى لك دوام التألق والإلهام
استمر في عطائك الأدبي، فقد أثريت المنتدى بطرحك الجميل.
شكراً لك وهذا من لطفك
أخي الفضل
ودي وتحيتي


 

رد مع اقتباس
قديم 10-08-2024, 04:36 PM   #5


الصورة الرمزية شمس الأدب
شمس الأدب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Oct 2024
 أخر زيارة : اليوم (12:22 PM)
 المشاركات : 1,032 [ + ]
 التقييم :  1076
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 38 مرة في 23 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المختار مشاهدة المشاركة
أحييكي ياختي العزيزة من القلب
مقال تميز لغةً و بوحاً و فكرا
قرأت كلماتكِ المنثورة بشغف و حب
ورأيتها تعكس روحاً رقيقةً شفافةً تقف وراء
كل حرف و كلمة..
تحياتي القلبية لكِ
كلك ذوق أخي الكريم وهذا من طيب أصلك
وجزاك الله كل خير على الرد الرائع


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
..!!بقلم, المالكي, العاطفة, عطاف


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:26 PM

أقسام المنتدى

【【【مـــدارات الديـن والثقافـة الاجتماعيـة】】】 @ الزوايـا الدينيــة والاجتماعيـــة @ السعة في كل مكان، والرحابة ترحب بكم، أهلاً ومرحبًا بقدومكم. @ الصحة والجمال، وزهرة الوجود @ فوق مستوى الدهشة وأوقات السعادة، (فعاليات) @ 【【【مــدرارت الأدبيـــــــــــة والفكريـــــــــــــة 】】】 @ مـدارات، زبرجــد الكلام، لـؤلـؤ البيــان @ ديـوانية الشعر النبطـــي والمحكـــي @ حصـــاد الغــــلال @ رسـائل فكريـة وتفاعـلات لامعـة @ مقــالات من نـور الفكــر @ المدينة الوردية للروايات والقصص @ همســـات النفــــــوس @ مشاعر مختلطة @ مكتبـة مـدارارت الأدبيـة ونبـراس العلـم @ بيــــادر مــــــداراتيــــة @ 【【【مــدارارت المواضـيع العـــامة والمنقولــة】】】 @ مقهــى مــدارات الفكــر والأدب @ أغصــان وارفـــة الظـــلال @ رونــق الحـرف والرســـم والمونتاج @ إليكــم نعــلن الوفـــاء @ 【【【دوائـــــــــــر التألـــــــــــــــــــــق】】】 @ نهضــــــة إبداعيــة وفكـــر مبتكــــر @ فضاءات التقنية للجوال والحاسوب وتطوير المنتديات @ آفــاق اداريــــة @ ركــن تنسـيق المحتـوى @ الزكــــــــن الهــــــــــــــــــــــــادئ @ الومضـات الحكائيــة القصــــيرة، ((ق.ق.ج)) @ تلألـؤ شـعري، ومضـة فنيـة، وهايكــو @ تحـــت ظـــــل النبـــــض @ وهـــــــــج القوافــــــي @ ســـرادق للدعــــاء والمواســــاة @ 【【【 ركــــــن خــــــاص لكتابـــــات احمـــد حمــــــاد】】】 @ خواطــــــــــــــــــــري @ قصــــــائدي النثريــــة @ الركــن الخـــاص بحــــروف احمـــد حمـــاد @



 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education