أثناء رحلتنا التي بدأت من جنة عدن، ووصولًا إلى العوالم الافتراضية التي صنعناها بأيدينا، أدركنا أن الكون من حولنا
رؤيا كاذبة، لعبة يمكننا تغيير برمجتها بما يناسبنا، فهل إذا امتلكنا الأداة المناسبة نستطيع محو سقطاتنا وهزائمنا متحدين
برمجة هذا العالم؟ هل يمكننا الهرب من أقدارنا؟ أمامك الآن الاختيار، إما أن تعيش هاربًا داخل أوهامك وأكاذيبك، أو أن
تعيش باحثًا عن الحقيقة خلف هذا العالم، حقيقة الخلق.. الحب.. الصداقة.. العائلة.. وحقيقة ذاتك.
إنها قصة عن كل الساقطين، بمختلف ألوان سقوطهم.
شــكرًا جزيــلًا يا احمد حماد...
شكرًا جزيلًا لك على مشاركتك القيمة.
كلماتك كانت مفعمة بالإبداع والعمق
واستطاعت أن تلامس مشاعرنا وتفتح لنا آفاقًا جديدة من التفكير والتأمل.
نقدر جهدك في كتابة ونشر هذا الموضوع المميز
ونتمنى لك دوام التألق والإلهام
استمر في عطائك الأدبي، فقد أثريت المنتدى بطرحك الجميل.